Home > Anarchitext Files > The Great Deception 2011 Arabic Version

The Great Deception 2011 Arabic Version

الخداع الأكبر هو فيلم وثائقي قصير، يناقش مجموعة من العلاقات المريبه، و يطرح بعض الأسئلة المشروعة عن دور الولايات المتحدة الأمريكية في ثورات الشرق الأوسط و العالم العربي.

الأسئلة المطروحة بأختصار هي:

بالنظر إلي أهمية الشرق الأوسط الإقتصادية لأمريكا، و إستثمار أمريكا لمليارات الدولارات في مشروع الشرق أوسط الأكبر في الفترة بين 2000 – 2005 و تمويلها لجمعيات نشر الديمقراطية (على الطريقة الأمريكية) أمثال (نيد) و كارنيجي… بالنظر لسابق ذكره، هل لعبت الولايات المتحدة أي دور في ثورات العالم العربي؟

لماذا تمول وزارات الطاقة، و الخارجية، و الدفاع الأمريكية، بالأضافة إلي المخابرات العسكرية الأمريكية، لماذا يمولوا كل هؤلاء مؤسسة كارنيجي التي يعمل بها عمرو حمزاوي؟

ما هي طبيعة عمل عمرو حمزاوي بمؤسسة كارنيجي؟

ماذا دار في اللقاء بين البرادعي و كوندليزا رايز في 2005؟

من المستفيد الرئيسي من حرب ليبيا؟

و أسئلة أخري كثيرة يجب أن نجيب عنها، قبل أن نثق في الكثير ممن يتكلمون على الساحة السياسية في مصر بعد ثورة 25 يناير…

The Links:

New Middle East

Mohamed ElBaradei

Carnegie Endowment for International Peace

Condoleezza Rice

The Greater Middle East Project

Amr Hamzawy

Khaled Saeed facebook Page

تنوية 1

هذا الفيديو ليس هجوماً على شخص بعينه، و هو بالطبع ليس هجوماً على ثوار مصر الأحرار، الذين نفخر بأننا كنا ضمن صفوفهم من اليوم الأول..

و لكن هذا الفيديو هو دعوة للبحث و المعرفة، و عدم الأنسياق وراء شخص أو جهه بذاتها

تنوية 2

وجدنا أن أحد المعلومات الواردة بالفيديو منقوصة، و هي:

أن بوش خصص 40 مليون دولار في فبراير 2004 لجمعيات نشر الديمقراطية

أتضح أن بوش في خطاب خطاب حالة الاتحاد (أفتتاح الكونجرس) قد ضاعف تمويل الصندوق الوطني للديمقراطية (NED) (نيد) إلي 80 مليون دولار، إجمالي المبلغ المعتمد في نفس السنة لكل جمعيات نشر الديمقراطية غير معلوم.

أما إجمالي المبلغ الذي مولت به الولايات المتحدة جمعيات نشر الديمقراطية في الشرق الأوسط، أمثال نيد و كارنيجي، حتي عام 2004 هو مليار و مئة مليون دولار، منها 334 مليون دولار لنشر الديمقراطية في مصر وحدها.

  1. 06/04/2011 at 10:29

    ماشاء الله عليك اخي
    موفق في عملك اختك من الجزائر

  2. الباحث
    15/04/2011 at 00:11

    :الأفكار الناقصة في موضوعك
    1- لماذا تريد أمريكا الديموقراطية؟
    لأنها حكم الأغلبية الجاهلة والمغيبة والتي يسهل التحكم بها عن طريق الأعلام الذي يمتلكوه سواء القنوات الفضائية أو المواقع العملاقه، علما بأن أي جروب كبير ضد المخططات الصهيونية يتم الغاؤه
    وأيضا لأن الديموقراطية تهل وجود الأحزاب المدعومة من المنظمات الصهيونية التي تدعم الديموقراطية.

    2- يعارض الناس فكرة أن أمريكا تدعم الديموقراطية والثورات في مصر لأنها تريد مبارك
    الاجابه أن مبارك الماضي ويجب ضمان المستقبل
    ثانيا لو عرفتم هدفهم الأكبر ستفهمو لماذا هم مع الثورات

    كل دا مذكور في كتاب بروتوكولات حكماء صهيون، البروتوكول ال خامس عشر بيقول سيحدث ثورات وانقلابات في جميع الأقطار باستخدام التكنولوجيا (فيسبوك) ، ويعلن الحكومات عجزهم عن حكم شعوبهم، وعندها سننقض على الحكم كما حدث في ليبيا حيث سبقتنا في هذه المرحلة، لأن الحكومة الجديدة ستشتكي في مصر رسميا عجزها في حكم الثورات المتتاليه، طبعا بسبب حقوق الإنسان الصهيونية الدوافع، وقد يحدث تضحيات من الجانب اليهودي في الحرب العالمية الثالثة ولكن لا بأس في ذلك عندهم، والهدف تمهيد لحكم العالم رسميا من قبل الملك العبري المنتظر (وهو المسيخ الدجال) وهذا هو رمزهم على الدولار العين الواحده العوراء التي تحكم العالم بالمبدأ الهرمي أي رأس الهرم تملك القاعدة المستعبده والمديونه بسبب الربا

    ومعنهمش أي مانع ان الاسلاميين يحكمو مصر لان خلاص اسرائيل مستعده للحرب مش زي الأول كانو خايفين ان الحرب متبقاش متكافئه، لأن الحرب في مصلحتهم لاعادة تهيئة المنطقة واثبات أشياء معينة للعالم الغربي حتىى يوافقو على الاستعمار مجددا، وسوف يشوهو صورة الحكم الاسلامي حتى المعتدل المصري كما فعلو في افغانستان عن طريق العملاء حتى يكره العالم البديل الاسلامي ويخافون منه فيقبل العالم بالحكم العبري كحل نهائي تحت ملكهم المنتظر

    وفي ليبيا أمريكا حتى من تصريحاتها هي مش مع الثوار لأنهم مسلحين يعني هي مع الفوضى فقط، وقالو أن الثوار قد يفلت زمامهم ، ولا يريدون تسليحهم، أي أنهم يمهدون الرأي العام للغزو بعد ما يضعف اليبيين أنفسهم بأنفسهم يدخل الغرب على الجاهز بحجة وجود القاعده، وقالوها برضو

    ماذا يعني هذا كيف يكونو مع فريقين متضادين في نفس الوقت؟
    لأن هذا اسمه فن صناعة الحروب وهندسة المجتمعات، وحتى تصنع حرب يجب شحن فريقين ضد بعضهم،

    الآن فهمتم من قام بالاعتدائات في اسرائيل على المدنيين مؤخرا من قتل أطفال داخل منزلهم!!؟ هي نفس الجماعة التي أسميها ماسونية عليا، تقوم بشحن الفريق اليهودي للتهيئة النفسية للحرب القادمة.

    رأس الأفعى ليس مبارك ولكن أسرة3-
    Rothschild
    وأسرة Rockfiller
    أغنى عائلات صهيونية التي تمتلك جميع الشركات والبنوك العملاقة وجميع وسائل الإعلام، تجتمع سريا ودوريا لإدارة مملكتهم والعمل على مخططهم، والتي تتحكم في السياسة الأمريكية ويخترقون كل مراكز القوى في العالم حتى القيادات الدينية في جميع الأديان من أجل تدمير الأديان السماوية عن طريق التفتيت والصراع المذهبي وشحن الديانات ضد بعضها، وتشويه الديانات عن طريق عملاؤهم الذين يدعون أنهم علماء في هذه الديانة ويكونون مستمعين لهم .

  3. 03/12/2011 at 06:51

    مجهود فعلا مشكور

  1. No trackbacks yet.

Leave a reply to الباحث Cancel reply